قد يكون لآن شخصية الفاروق شخصية ثرية وغير طبيعية سواء فى فكرة او عدلة فالكتاب أرضا شغفى كقارئ بعرض مشاهد كثيرة فى حياة الفاروق من ميلادة الى وفاتة كانت كفيلة برسم الصورة كاملة عنة وتفهم مواقفة المختلة وربطها الكاتب بشرح المعارك التى حدثت فى فترة خلافتة فجاء الكتاب أشبهة بالملحمة المكتملة.
وقد يكون لاننى دائما أفضل كتب السيرة من أدباء اكثر من كتاب الدين المتخصصون لان ألاديب يعرض بأسلوبة فى سلاسة ويسر ويبتعد عن العنعنة التى دائما ما اكرها فى كتب المتخصصون.