نظر إليه أليعازر بخبث وهو يبتسم قائلا: حسنا يا عزيزي ديفيد فلنقم بيننا رهانا صغيرا إذا فزت فيه أنا نقتل الصغير وإذا فزت أنت سنتركهم يرحلون، اتفقنا؟ صافحه ديفيد بحماس قاق الله :
وأخرج اليعازر عملة معدنية من جبيه وأخذ يشير إليها قائلا: الوجه يعني أن نقتله والكتابة تعني أن نتركهم ثم ألقى بالعملة في الهواء وتلقفها في يده وغطها بكفه الأخري وانتشرت في الجو رائحة الإثارة والترقب حتى أن أنس الصغير ذا الأربع سنوات توقف عن البكاء وتطلع إلى أمه بذعر التي كانت عيناها معلقتين بكف اليعازر في أمل بينما يرفع هو كفه التي تغطي العملة المعدنية في
لم يتم تقديم أي مراجعة حتى الآن!