يوم موتٍ سعيد
نزف قلبي تارة وضحكت روحي تارة.
كنت أقلب صفحات الكتاب كطفل يهرول نحو طائرة ورقية ولم ينجح
تمزق فؤادي مع موت فؤاد
وفقدت الإيمان بالحب مع ذنب سمير الذي لا يغتفر
وخرجت روحي من جسدي مع فقدان أقصى كل شي.
فعلا لا شي يجلب الألم مثل غياب تراب الوطن
ولابد أن نحارب لأجله لنعيش.
وهذا ما فعلته أقصى لتصل للأقصى.
كان أشد صوابا من أي شي فلا ملاذ لنا غير الوطن والوطن
أكاد أجزم أنها ماتت وهي ساجدة برصاصة الذكرى.
أنت يا أقصى طائر يسير في التيه الجميل.
كتبته مباشرة بعد انتهائي من الكتاب ولأن كلام القلب لا ينمق أرسلته دون أن أقراه مرة أخرى
لم يتم تقديم أي مراجعة حتى الآن!
توصيل سريع في جميع أنحاء البلاد
الدفع الآمن
سياسة الإرجاع خلال 7 أيام
منتجات أصلية 100%