لا أعلم لما نورط أنفسنا نحن الفتيات بحب يجعلنا عبيداً لديه .. لا أعلم لما نُسابق القدر .. ونتمرد على النصيب ، أما كان من الأفضل لنا انتظار فارس الأحلام الذي سيأتي طارقاً الباب لنا ؛ ليخطفنا بحصانه شرعاً وقانوناً؟
لم يتم تقديم أي مراجعة حتى الآن!
توصيل سريع في جميع أنحاء البلاد
الدفع الآمن
سياسة الإرجاع خلال 7 أيام
منتجات أصلية 100%